أمي أرجوك,,صحتنا!!

:ujb: :srtgrtrtrs9595 أأ
أخواتي الغاليات آنسات و أمهات لمن علمت تذكيرا و لمن تجهل تعريفا أسرد هذه المعلومات الصحية البسيطة و هي متفرقات أتحدث عنها و إللي عندها مفيد و جديد تساهم برد عالموضوع ليكون لنا مرجعا , و الله المعافي ,,

أخواتي ال
أنا أتحدث في مسألة الطبخ والغذاء من باب ((غذاؤك دواؤك)) ففي مجتمعنا صارت الخادمة هي التي تتولى شؤون المطبخ بشكل كبير وهذه المرأة البسيطة لا علم لها ولا ثقافة، وأحيانا ليس لها أمانة كافية فتخطئ أخطاء شائعة في المطبخ لها ضرر كبير على صحة الأسرة.
فهي تطبخ ولا نعرف إن كانت تسمي ((بسم الله الرحمن الرحم)) أو تطبخ بنظافة وطهارة، فأين دور الأم ربة البيت؟ هل تترك كل هذه المسؤولية بيد الخادمةحتى بالنسبة لتذويب اللحم لابد أن يذوب قبل طهيه تدريجياً، بعض الخادمات تذوب اللحم ثم تعيده إلى الفريزر معتقدة أنه الوضع الصحي، الخادمة لا تعرف الطريقة الصحية للطبخ والقواعد السليمة لأساليب إعداد الأكل، كأن تطبخ الخضار بشكل يفقدها كل الفيتامينات والمعادن. `'وأيضاً الزيت المتكرر القلي فيه لأكثر من مرة، فاستعماله لأكثر من مرة يتحول إلى مواد مسرطنة مضرة وذلك عندما يتفاعل مع الغذاءوكذلك طريقة غسل أواني الطبخ خصوصاً الألمنيوم وإزالة قشرتها أثناء جليها فقد وجد أن مادة الألمنيوم يمتصها الجلد فتؤثر على خلايا المخ فتسبب مرض الزهايمر، حتى في تحليل الشعر يلاحظ أن هناك تسمم بالألمنيوم، لهذا يفضل الطهي (بالاستنلس ستيل) وأواني الفخار واستخدام الملاعق الخشبية في تقليب الطعام

`ولا ننسى أيضاً الوجبات السريعة التي يتناولها أطفالنا بإدمان فقد ثبت أنها تسبب السمنة وفاقدة لأي قيمة غذائية فهي وجبات غير صحية، لِمَ لا تعطي الأم جزء من وقتها لتصنع الطعام الصحي لأسرتها ألا يكون هذا وقاية لكثير من الأمراض، واختصارا لمشوار العذاب الطويل في العلاج؟ فالوقاية تبدأ من داخل البيت عبر الطعام الصحي.

[بعض الأمهات تأتي إلى الطبيب في حالة ارتفاع حرارة الطفل لتطلب المضاد الحيوي رغم أننا نحذرها من ضرر استخدامه المتكررة إلا في الحالات الشديدة، فليس لها صبر لتباشر الطفل عبر الكمادات والمسكنات حتى تنخفض حرارته بالتدريج
علما بأن المضاد الحيوي الذي يصرفه المستوصف جيد وهو المعروف بـ ((الأوموكسيل)) ونعطيه بجرعة (250 جرام) كل 8 أو 12 ساعة، لكن عند الطبيب الخاص يعطي مضاد حيوي بجرعة (500 جرام) وكل ست ساعات يخفض الحرارة سريعا، وهذا يضعف مناعة الجسم، فالأمر يجب أن يكون بالتدريج، والأفضل أن نصبر قليلا على شفاء الطفل ونعطيه المضاد الحيوي كإجراء متأخر

`في حالة جرح الطفل ونزفه دماً غزيراً خصوصاً في منطقة الرأس كيف تتصرف الأم؟

تربط مكان الجرح بشكل قوي ونحاول أن نضغط عليه لمنع تدفق الدم والإسراع في أخذه إلى أقرب مستوصف ليتم خياطة الجرح وعمل أشعة للرأس إذا تطلب الأمر.

متى تكون استشارة الطبيب ضرورية؟

-إذا كان عند الطفل ضيق تنفس شديد (ربو) فنسبة كبيرة من الأطفال في الكويت يشتكون من هذه الحالة فالوجه يزرق ويخرج صفير مع نفس الطفل.
-'في حالة ارتفاع الحرارة بشكل شديد ولا تنفع معها المسكنات
-تشنجات يتعرض لها الطفل.
-الإسهال والقيء حتى لا يُصاب الطفل بجفاف.
-إذا كان عند الطفل بقع أشبه بالكدمات على جلده احتمال أن يكون عند الطفل لوكيميا (سرطان الدم) أو احتمال نقص في صفايح الدم، أو التهاب فيروسي.
-عندما يصعب على الطفل المشي وبشكل مفاجئ.
إذا نام الطفل بصورة غير طبيعية بحيث فقد الحيوية والنشاط واللعب مع الأطفال
إذا سقط واستفرغ وفقد الوعي.

j الروحانيات وهذا ما يدخل في ((علم الطاقة))تكسب الإنسان طاقة إيجابية فالروحاني مصدر شفاء للآخرين وهو ذاته يكون مدعم بمضاد حيوي ومقاومة لكل مرض لأنه مرتاح نفسياً مطمئناً وهذا بحد ذاته يساعده على مقاومة الأمراض.
فنلاحظ في زيارة المريض أنها مستحبة لأن المريض يأخذ من الزائر طاقة إيجابية على الشفاء.[/
وفي علم الطاقة يفضل استخدام اليد اليمنى ففيها الدفء، القوة، الطاقة الإيجابية، ففي حالة خمول أو ألم أي عضو في الجسم ضعي دائماً عليه يدك اليمنى وامسحي واقرئي سور من القرآن الكريم أو الصلاة على محمد وآل محمد لشفائها.

وفي حالة ارتفاع درجة حرارة الطفل أو غيره من أفراد الأسرة عليها أنتقرأ سورة ياسين (7 مرات) على الماء وتغسل وجه الطفل وتشربه من هذه الماء. و الله أعلم

[يجب على كل أم أن تؤسس داخل بيتها صيدلية صغيرة تحتوي على الأشياء الأساسية في حالات الطوارئ داخل البيت وأهم مكوناتها هي:
قطن – مطهر- اليود- الشاش – الباندج - شراب البنادول (وإذا فتحتِ قنينة البنادول المسكن لا تتركيها لأكثر من أربعة أيام) تخلصي منها بعد اليوم الرابع لأنها غير صالحة - بنادول مسكن عبارة عن أقراص للكبار.
وعلى الأم أن تنتبه لصلاحية الأدوية ليست المتناولة عبر الفم فقط بل حتى صلاحية الشاش، القطن، الصابون
وأنصح الأمهات أن لا يكثرن من الأشياء الباردة لأطفالهن خصوصاً الآيس كريم فإن المشروبات الباردة والمثلجات تسبب التهابات حادة في الحنجرة حتى لو كان في فترة الصيف، فلا تستسلم الأم لبكاء طفلها وتستجيب لرغباته عليها أن تصبر لأن ذلك أدعى لصحة ابنها

أتحدث بدوري عن الطب البديل والذي يرتكز على أربع أساسيات للصحة وهي:
1-التغذية الجيدة والمتوازنة.
2-الرياضة المنتظمة.
3-[النوم الجيد.
4`']الحالة النفسية (وهي ذكر الله والاطمئنان القلبي والإيمان).
وأحب أن أنبه إلى أهمية الحالة النفسية والمعنويات المرتفعة فنلاحظ أجدادنا كانوا يأكلون كل شيء وبأي كمية ولا يشتكون من هذه الأمراض التي نعاني منها حالياً لأنهم بسطاء، بعيدون عن القلق والتوتر صحتهم أفضل، ففي الجسم فلاتر مثل الكبد الذي هو مصنع، ومصفى ينتج، يبني والكلية أيضاً ممكن تقاوم مشاكل الأطعمة إذا كان الإنسان مرتاح نفسياً ففي حالة الحزن، القلق، الهم، تزداد حموضة الدم وكلما زادت حموضته قلت مناعة الجسم وصار عرضة للأمراض، لهذا نحتاج إلى طاقة روحانية وهدوء نفسي نستمده من ذكر الله، قراءة القرآن، الدعاء، الرضا بقضاء الله وقدره، إننا بذلك نعمل وقاية كبيرة لصحتنا تغنينا عن العلاج لاحقاً.[/font]
ومهم جداً النوم جيداً وأقصد هنا (النوم المبكر) لا كثرة ساعات النوم كما يعتقد البعض، فإن أكثر أجهزة الجسم تشتغل في البناء ليلاً والنوم المبكر يجعل الوجه نضراً، مشرقاً، رطباً محتفظاً بالكلوجين.[/font]
خصوصاً الطفل، فالنوم المبكر للطفل مهم جداً فالهرمون المسؤول عن نمو الطفل خلال فترة النوم يعمل ليلاً.[/font]

يمكن للأم أن تتثقف وتقرأ في الكتب الطبية وتبني لديها بعض الاستعدادات داخل البيت في حالة تعرض أبناءها لأي عارض صحي.`'
- فمثلاً في حالة ارتفاع الحرارة، يمكن استخدام الأوراق الخضراء كورق الملفوف والخس بأن توضع الورقة على جبين الطفل لخفض درجة الحرارة.[/font]
وفي حالة السعال: نخلط قطرات من زيت الكافور وزيت الزيتون وندهن الصدر والبلعوم.[/في حالة الجروح: نستخدم الباذنجان المشوي المجفف مع ملح بحري نطحنهما مع بعض ونضعه على الجرح[هناك الكثير من الأعشاب المتوفرة والتي يمكن أن تستخدمها الأم كعلاج أحياناً داخل البيت إن اقتضت الضرورة مثل المراميا، الشاي الأخضر، المرقدوش، ماء النعناع، ماء البطيخ، ماء اللقاح، الحيج، وهي جميعها منشطات للدورة الدموية، وطاردة للغازات، وفي حالات المغص والبرد والحرارة، وللترجيع.[/font]
والروب يمكن استخدامه في حالة الإسهال حتى أن هناك حبوب مصنعة من بكتريا الروب موجودة في بعض الصيدليات تُعطى لحالات الإسهال ومشاكل الجهاز الهضمي.

تسلم اديك يا غالى

على التوبيك الجامد ده

تسلمـ يا جميل على التوبيكـ الجميل

تسلمـ ايدكـ على التوبيكـ